استقبال في مكان ما بتونس عام ١٩٥٦ . محمد علي الطاهر واقفا ومشيرا بأصبعه إلى طفل من المحتمل أن يكون ابن علالة العويتي الذي يجلس إلى جانبه وإلى يساره الحبيب الشطي ، فيما بعد سفيرا لتونس في دمشق ، ثم كاتب الدولة المنجي سليم . إلى يمين محمد علي الطاهر شخص غير معروف الإسم - أحمد المستيري ، وزير العدل وبجانبه محمد المصمودي وفي فمه سيجارة .