هذه هي الرسالة الوحيدة المتعلقة بالأمير شكيب أرسلان التي وجدت بين أوراق محمد علي الطاهـر.
خلال الستينات سلم أبو الحسن ما لديه من أوراق ووثائق ومراسلات خاصة بالأمير شكيب إلى ابنته مـي، والدة الزعيم الدرزي الحالي وليد جنبلاط. وكان من المزمع في ذلك الوقت إقامة مركز دراسات أو مكتبة تحمل اسم الأمير شكيب.